الحلم حلمت بأني وضعت بنتاً في غاية الجمال وكان في وجهها غمازتان مثلي وسرعان ما كبرت البنت في الحلم، ولكني لم أكن ادري من هو والدها، واستيقظت من النوم وعندما عدت لأنام، حلمت بأنني أنجبت ولداً أيضاً، وكان في غاية الحسن والجمال وفي وجهه غمازتان، وكتن يشبه البنت، وكنت فرحانة وسعيدة به، وأحسست بمشاعر الأمومة وبانه ولدي وكنت في حيرة لاختيار اسم له، وفكرت بداية في اسم عبدالله ولكنني تراجعت، لأن عندنا واحداً بهذا الاسم وفي النهاية قررت ان أسميّه حمد وفي الحلم نفسه رأيت شغالة كانت تعمل لدينا من زمان وسافرت، وطلبت منها المساعدة في تربية الولد والبنت وأن تحضر حفّاضات لهما وهي بدت لي زعلانة لا ادري لماذا وبعدها صحوت من النوم فما تفسير هذا الحلم
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

البنت والولد

 العراق اليوم -

 العراق اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: حلمت بأني وضعت بنتاً في غاية الجمال وكان في وجهها غمازتان مثلي. وسرعان ما كبرت البنت في الحلم، ولكني لم أكن ادري من هو والدها، واستيقظت من النوم. وعندما عدت لأنام، حلمت بأنني أنجبت ولداً أيضاً، وكان في غاية الحسن والجمال وفي وجهه غمازتان، وكتن يشبه البنت، وكنت فرحانة وسعيدة به، وأحسست بمشاعر الأمومة وبانه ولدي. وكنت في حيرة لاختيار اسم له، وفكرت بداية في اسم عبدالله. ولكنني تراجعت، لأن عندنا واحداً بهذا الاسم. وفي النهاية قررت ان أسميّه "حمد". وفي الحلم نفسه رأيت شغالة كانت تعمل لدينا من زمان وسافرت، وطلبت منها المساعدة في تربية الولد والبنت وأن تحضر حفّاضات لهما. وهي بدت لي زعلانة لا ادري لماذا؟ وبعدها صحوت من النوم. فما تفسير هذا الحلم؟

المغرب اليوم

التفسير: حلمك بشارة بقرب زواجك وذهاب همّك. وستُرزقين إن شاء الله بالبنين والبنات. والبنت الصغيرة هي في المنام سعادة. والولد مشقة وتعب في التربية. ووجود المربية في المنام إشارة الى هذه المشقة في التربية. وتسمية الذكر بــ "حمد" هو عن شاء الله أمر محمود وحسن عاقبة في الزوج القادم والأولاد. ستنعمين بالسعادة، والله تعالى أعلم.

arabstoday

أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 22:11 2020 السبت ,18 إبريل / نيسان

المكرالسيئ

GMT 22:04 2020 السبت ,18 إبريل / نيسان

الحمل والخطوبة

GMT 21:48 2020 السبت ,18 إبريل / نيسان

الخفّاش

GMT 17:13 2020 الثلاثاء ,14 إبريل / نيسان

البرق والمئذنة

GMT 17:07 2020 الثلاثاء ,14 إبريل / نيسان

القلق
 العراق اليوم -
 العراق اليوم -
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq