أكدت الجبهة التركمانية العراقية وقوفها الى جانب اهالي مدينة اربيل، وتعتبر الهجوم الصاروخي استهداف للمدنيين العزل وخلط الاوراق، واثارة الفتنة، بين مكونات الشعب.

 اننا في الوقت الذي ندين هذا الهجوم، نؤكد لرئاسة الاقليم، بان الدستور العراقي والمادة 140 فشلت في ايجاد حلول للمناطق ذات الاهتمام المشترك والمناطق المختلطة، والدليل هو تأخر اقرار قانون الموازنة المالية بين بغداد واربيل الى حد الان.

وينبغي العودة الى حل سياسي واجتماعي جديد تنظم العلاقة بين جميع اطياف ومكونات الشعب العراقي وتكون الهوية الوطنية هوية جامعة لكل العراقيين وفق اسس العدالة والتوازن والشراكة وترسيخ الثقة المفقودة.