الملكة إليزابيث

التزمت العائلة المالكة في بريطانيا الصمت ولم يصدر أي قرار ملكي بشأنهم منذ إعلان هاري وميغان قرارهما بالاستقلال عن العائلة.وتوصلت الملكة إليزابيث إلى أنها مستعدة لإبرام صفقة سخية مع حفيدها هاري، وهي السماح لدوق ودوقة ساسكس بالتراجع عن واجباتهما الرسمية، لكن الزوجين سيستمران في الحصول على تمويل ملكي، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية.

وأكدت لهاري أنه لا يزال لديهم مكان ضمن العائلة ولكن بملكية مقلصة، وتقول المصادر إن الملكة والأمير تشارلز ليسا مستعدين لترك ميجان وهاري على الرغم من الأضرار التي لحقت بالعائلة.خرج كبار مساعدي Buckingham Palace و Clarence House و Kensington Palace من الاجتماعات والمؤتمرات متفائلون بشكل متزايد من إمكانية توصل جميع الأطراف إلى اتفاق.