بغداد - العراق اليوم
قدم المكتب الاعلامي لرئيس الوزراء "المستقيل عادل عبد المهدي، الجمعة، مقترحا يضتمن تحديد "يوم للتضامن الوطني في مواجهة فيروس كورونا تطلق فيه صفارات الانذار والمواقف الانسانية والوطنية والشعبية المتميزة خلال هذه الأزمة .
يتم خلاله إطلاق صفارات الإنذار وعزف السلام الوطني في جميع انحاء العراق، وعبر وسائل الاعلام المرئية والمسموعة ومواقع التواصل الاجتماعي والصفحات الشخصية ، ودعوة المساجد والحسينيات والكنائس ودور العبادة للمشاركة بماتراه مناسبا ، ولتوحيد الجهود الاعلامية المتنوعة والكبيرة التي تعمل بمختلف عناوينها لتحقيق هدف واحد يخدم المصلحة العليا وسلامة شعبنا وبلدنا .
قدم المكتب الاعلامي لرئيس الوزراء "المستقيل عادل عبد المهدي، الجمعة، مقترحا يضتمن تحديد "يوم للتضامن الوطني في مواجهة فيروس كورونا تطلق فيه صفارات الانذار ويعزف السلام الوطني في جميع انحاء العراقجاء ذلك في رسالة وجهها المكتب الاعلامي الى رؤساء واعضاء ، خلية الاعلام الحكومي/ هيئة الاعلام والاتصالات/ شبكة الاعلام العراقي/ نقابة الصحفيين العراقيين /اعلام لجنة الامر الديواني ٥٥/خلية الاعلام الأمني/ الاتحادات والنقابات والفعاليات الوطنية والشعبية / وسائل الاعلام العراقية كافة / الجهات الساندة ..
وننشر ادناه نص الرسالة:
السلام عليكم ..اعرض عليكم مجددا المقترح الذي طرح في الاجتماع الثاني للجنة العليا للصحة والسلامة الوطنية ( مكافحة جائحة كورونا ) واعلن في البيان الصادر عنه ، والمتضمن :
تحديد يوم للتضامن ولدعم الجهد الوطني خلال مواجهة فايروس كورونا والمواقف التي جسدت روح الوحدة والتكافل بين مختلف ابنائه ومن جميع اطيافه ، وتعبيرا عن التضامن مع عوائل المصابين والمتوفين ، ودعما للملاكات الطبية والتمريضية وجهود القوات المسلحة والاجهزة الأمنية في تنفيذ القانون وحظر التجوال الوقائي ، وعرفانا بالتضحيات والمواقف الانسانية والوطنية والشعبية المتميزة خلال هذه الأزمة .
يتم خلاله إطلاق صفارات الإنذار وعزف السلام الوطني في جميع انحاء العراق، وعبر وسائل الاعلام المرئية والمسموعة ومواقع التواصل الاجتماعي والصفحات الشخصية ، ودعوة المساجد والحسينيات والكنائس ودور العبادة للمشاركة بماتراه مناسبا ، ولتوحيد الجهود الاعلامية المتنوعة والكبيرة التي تعمل بمختلف عناوينها لتحقيق هدف واحد يخدم المصلحة العليا وسلامة شعبنا وبلدنا .
قد يهمك ايضا
إيران تُؤكِّد أنّ "هزيمة كبرى" بانتظار واشنطن حال نفَّذت هجمات على "الحشد"