كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

كانت رافضة لفكرة زواجهما لأنها من أصول متدنية ولا تصلح لتكون من العائلة المالكة

كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت

دوقة كامبريدج كيت ميدلتون
لندن - العرب اليوم

 تعرضت العائلة المالكة البريطانية للضرر جراء مزاعم بنشوب نزاعات عائلية خلف الأبواب المغلقة للقصر الملكي. ومن أكثر النزاعات المزعومة، ذلك الخلاف الذي جمع بين الأميرة ديانا وكاميلا باركر بولز زوجة الأمير تشارلز، ولكن وفقا لتقرير موقع "RSVP" فإن كتاب "Game of Crowns: Elizabeth, Camilla, Kate, and the Throne"، الجديد قد كشف أن هناك امرأة أخرى لا تحبها دوقة كورنوال، وتلك المرأة هي دوقة كامبريدج، كيت ميدلتون.

ويدعي المؤلف، كريستوفر أندرسن، في كتابه أن علاقة كيت وويليام كانت قوية منذ البداية، وقد كانا على وفاق وغالبا ما كانا يحضران العديد من المناسبات معًا، ولكن الحال لم يكن هكذا دائما. ويشير الكتاب إلى أن كاميلا كانت تظن أن كيت "جميلة ولكنها غبية"، فضلا عن أنها كانت رافضة لخلفيتها غير الملكية، بدعوى أنها كانت من أصول "متدنية للغاية"، ولا تصلح للزواج من أحد أفراد العائلة المالكة.

ويزعم أندرسن أن كاميلا أرادت بالفعل التفريق بين ويليام وكيت، بل إنها طلبت من الأمير تشارلز أن يتدخل لإقناع ويليام بإنهاء علاقته بكيت. وزعم مؤلف الكتاب أن كاميلا كانت تشعر بالغيرة من كيت الشابة، وتخشى من أن علاقة كيت بالأمير ويليام ستتفوق على علاقتها بالأمير تشارلز.

وكانت كيت وويليام على علاقة لمدة 6 سنوات عندما قررا الانفصال، وكانت كاميلا حينها تعتقد بأن هذا القرار حكيم وفقا لما جاء في الكتاب، وقد شرح ويليام السبب وراء قرار الانفصال ذاك خلال مقابلة مع شبكة "ITV news" قائلا: "كنا صغارا، وكان الأمر في الجامعة، وكنا نرغب في الابتعاد قليلا لأننا نمتلك شخصيات وأشياء مختلفة كثيرة، فقد كان الأمر متعلقًا بمحاولة إيجاد الطريق الصحيح".

ولم يمض وقت طويل حتى اجتمع الشمل مجددًا وكنا واقعين في الحب أكثر من أي وقت مضى، وفي المقابلة نفسها، قالت كيت: "أعتقد أنني في ذلك الوقت لم أكن سعيدة بحدوث ذلك، ولكن في الواقع جعلني قرار الانفصال شخصًا أقوى". وأضافت قائلة: "قد تعرف بعض الأشياء عن نفسك ربما لم تكن قد أدركتها، وقد تشعر أحيانا، خاصة عندما تكون صغيرًا في السن، بأنك قد استنفدت كل طاقتك لإنجاح العلاقة، وأنا أقدر ما حدث حقا، على الرغم من أنني لم أكن أشعر بذلك حينها".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت كتاب جديد يعلن أن دوقة كورنوال كاميلا باركر أرادت التفريق بين ويليام وكيت



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 05:14 2016 الأربعاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أنماط العمل تؤثر على النوم بشكل منتظم وتسبب الأرق

GMT 04:10 2019 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

تألّق توليسا خلال قضائها وقتًا ممتعًا في البرتغال

GMT 15:13 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

معلومات عن مثلي جنسي يرتدي ملابس نسائية فاضحة

GMT 03:35 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

"جبل رعوم" في نجران أهمية استراتيجية ومكانة تاريخية

GMT 02:55 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

تعرفي على طريقة إعداد "الكبة الطرابلسية"

GMT 06:04 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

ويني هارلو تتألق بإطلالة مثيرة تتحدى مرض البهاق

GMT 06:07 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

فندق جديد لإقامة رخيصة ومريحة في نيويورك

GMT 07:46 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق للعناية بالشعر المعالج بالكيراتين أو البروتين

GMT 20:00 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

"تلاقي" تتحدى لدخول "غينيس" بأطول برنامج حواري سوري

GMT 19:18 2017 السبت ,28 كانون الثاني / يناير

البصل لعلاج التهاب الجيوب الأنفية
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq