عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية  في حياته ويُحذر المُعلقين من الإساءة
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

لاقت كلماته الكثير من الانتقادات اللاذعة من قبل الجمهور

عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية في حياته ويُحذر المُعلقين من الإساءة

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية  في حياته ويُحذر المُعلقين من الإساءة

الممثل السوري عبد المنعم عمايري
دمشق - العراق اليوم

أعلن الممثل السوري عبد المنعم عمايري عبر حسابه على "فيسبوك" أنه قد طوى اليوم أجمل صفحة بأجمل رواية في حياته، كما وصفها، وبدا غاضبًا أيضًا في تعليقاته، مُهددًا كل من تساوره نفسه التعليق بطريقة مسيئة سوف يتعرض للبلوك، إذ قال:"كل ما منكتب شي بيصير مليون سؤال خواطر"، مؤكدا أنه "لا يريد أميين على صفحته"، فيما رد عليه عدد من المتابعين بأنه لا يتقبل حرية التعبير.ولم يكتفِ الممثل السوري عند هذا الحد بل أعاد كتابة تعليق جديد جاء فيه:" اي سافل وأمي يطلع من صفحتي يلعن الزمن الوسخ". إلا أن هذه الكلمات لاقت الكثير من التعليقات اللاذعة، فاعتبر البعض أن الصفحة مسروقة، مشككين أن يكون ممثل بقيمته الفنية يتعامل بهذه الطريقة مع المعجبين.

وقدم متابعون آخرون النصائخ للفنان بالابتعاد عن مواقع التواصل إذا كان هو من دوّن هذا التعليق، وشبّهوا تصرفه بمواقف الممثلة اللبنانية نادين الراسي التي أخطأت في بعض الأحيان باستخدام السوشال ميديا.وكان لافتًا أيضًا اعتبار عدد من الجمهور أن غضبه الشديد قد يعود لانفصاله النهائي عن الفنانة اللبنانية دانا حلبي الذي أعلن عن ارتباطهما قبل شهور، مرددين:" لا تزعل ان تركتك دندن بكرا بتلاقي كركر"، مؤكدين أن هذه الاحتمالية واردة جدا بخاصة أنه متواجد حاليا في لبنان وقد يكون الثنائي قد التقيا، لاسيما وأن حلبي هي أيضا قد عادت منذ أيام قليلة من مصر.

وكانت دانا قد اعتذرت في وقت سابق عن مشاركتها في مسلسل "عرس الحارة"، وهو نفس القرار الذي اتخذه عبد المنعم عمايري على الرغم من أن التفاوض كان جاريا حتى اللحظات الأخيرة، إلا أن غياب التنسيق وفق قوله كان السبب وراء انسحابه.في غضون ذلك قال عمايري إن المنتج السوري هاني العشي اتصل به منذ فترة للعب دور البطولة في مسلسل "حارة القبة" بعد اعتذار الممثل الكبير سلوم حداد عن دور أبو الأحلام، مؤكدًا أنه جرى الاتفاق على مختلف الأمور المتعلقة بالعمل سواء من الناحية المادية أو الفنية أو المعنوية وهو بجزأين، قائلا:"ولكن مع الأسف تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، فلم يتم التنسيق وجرى الاعتذار".

 قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

عبد المنعم عمايري يكره النجومية وويتغزل في طليقته أمل عرفة

عبد المنعم عمايري يؤدي دور "صحافي " في أحدث أعماله

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية  في حياته ويُحذر المُعلقين من الإساءة عبد المنعم عمايري يطوّي أجمل رواية  في حياته ويُحذر المُعلقين من الإساءة



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 05:14 2016 الأربعاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أنماط العمل تؤثر على النوم بشكل منتظم وتسبب الأرق

GMT 04:10 2019 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

تألّق توليسا خلال قضائها وقتًا ممتعًا في البرتغال

GMT 15:13 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

معلومات عن مثلي جنسي يرتدي ملابس نسائية فاضحة

GMT 03:35 2018 الأربعاء ,05 أيلول / سبتمبر

"جبل رعوم" في نجران أهمية استراتيجية ومكانة تاريخية

GMT 02:55 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

تعرفي على طريقة إعداد "الكبة الطرابلسية"

GMT 06:04 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

ويني هارلو تتألق بإطلالة مثيرة تتحدى مرض البهاق

GMT 06:07 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

فندق جديد لإقامة رخيصة ومريحة في نيويورك

GMT 07:46 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق للعناية بالشعر المعالج بالكيراتين أو البروتين

GMT 20:00 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

"تلاقي" تتحدى لدخول "غينيس" بأطول برنامج حواري سوري

GMT 19:18 2017 السبت ,28 كانون الثاني / يناير

البصل لعلاج التهاب الجيوب الأنفية
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq