مكاسب تنتظرك خلال هذا الشهر
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

مكاسب تنتظرك خلال هذا الشهر

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - مكاسب تنتظرك خلال هذا الشهر

برج القوس

مهنياً: يتحدث الفلك عن مكاسب وانشراح وراحة البال والأجواء تبشّر بالنجاح والربح. تكون الظروف ملائمة وسهلة حتى تاريخ 18 ومن المتحسن القيام بجميع اللقاءات والذهاب الى المواعيد خلال الفترة المذكورة إذا أردت لنفسك النجاح والتقدّمان الجهود التي تبذلها سوف تؤتى ثمارها وان الأمور ستسير بشكل سهل وسريع هذا الشهر أيضاً باستثناء الأسبوع الأخير منه الذي يقلب المعطيات والتأثيرات سلباً. وبالتالي سيكون القسم الاول من الشهر سريع وناشط يقدّم لك مجالات عديدة لاختبار طاقتك وامتحان جهوزيتك على مختلف الأصعدة. ولا بدّ أن تسير على خط سليم محدداً المسار مجدداً وواضعاً الأهداف نصب عينيك. تنجح في تحقيق آمال كثيرة وتنجز عملاً مهماً في الجزء الاول من الشهر، وقد تعى الى كسب قضية معيّنة، فادرس خطواتك جيداً وكن جريئاً في خطابك وكلامك. كما عليك استغلال الجو الفلكي الايجابي بأسرع طريقة  ممكنة إذ لنفع تكون الظروف مرضية ومؤاتية ابتداءً من تاريخ 19 شباط (فبراير) ولذلك أنت مدعو الى تسريع الوتيرة ومنذ اليوم الأول للشهر، أملاً منك بانجاز أهم المشاريع، تاركاً للنصف الثاني من الشهر أعمالاً روتينية بسيطة. كما أحذّرك من الانفعالات وردّات الفعل الشديدة والتي قد تهدم جسوراً عاطفية أو مهنية أو اجتماعية. اضبط لسانك عن الكلام القارص والصريح توجّه انتقاداً حتّى ولو كنت على حق. معنوياتك عالية تسمح لك بالسير  قدماً نحو الأهداف متخطياً العراقيل بشجاعة وعزيمة. أما انفتاحك الذهني فيسمح لك بالإعلان عن أفكارك ثم تنفيذها بمهارة. كذلك ستجد نفسك منشغلاً بإقامة علاقات جديدة أو مع جهات نافذة، أو منهمكاً بتحضير مؤتمر أو رحلة أو زيارات.

 

 

عاطفياً: لا تزال التاثيرات الفلكية الضاغطة ترافقك فشعر ببعض الانقباض في الايام العشرة الاولى بسبب معاكسىة كوكب الزهرة الموجود في الحوت المواجه لبرجك والذي بسبب مشاعر مكبوتة أو عدم القدرة على الاسترخاء. تظهر بعض الخلافات البسيطة والتي لن تؤثر على استقرار العلاقة المتينة ولكنّها  قد تؤثر سلباً على تلك الجديدة أو المتأرجحة لا تجازف باستقرارك حتّى لو كلفك الأمر بعض التنازلات لكن ابتداء من تاريخ 7 ومع انتقال الزهرة الى برج الحمل الصديق الذي  سوف يشجعك على التواصل في هذه الفترة المناسبة للحوار وحل المسائل المعقدة سوف تدافع عن مصالحك ويكون استقرارك العلاقة من أولوياتك. تتفاهم مع الحبيب نظراً لقدرتك السهلة على التعبير عن رأيك وكذلك على الحوار الهادىء واللطيف. للعازب ان القسم الثاني من الشهر مناسب جدا  لتعزيز المشاعر فلا تخجل من التعبير عن مشاعرك وعواطفك.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مكاسب تنتظرك خلال هذا الشهر مكاسب تنتظرك خلال هذا الشهر



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 21:12 2020 الثلاثاء ,05 أيار / مايو

تنسيقات كاجوال من رانيا شهاب

GMT 07:29 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

دراسة تكشف أن ألعاب الأطفال فيها مواد خطيرة

GMT 23:20 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

سعر الريال السعودي مقابل دولار أمريكي الاثنين

GMT 05:48 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

5 رحلات سياحية لا ينبغي عليك تفويتها العام المقبل

GMT 09:28 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

شاكيرا تنفي انفصالها عن جيرارد بيكيه بطريقتها الخاصة

GMT 18:51 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

منتخب سيدات تونس يتلقى الهزيمة الرابعة في مونديال اليد

GMT 05:38 2014 الإثنين ,22 كانون الأول / ديسمبر

طبيب سعودي ينجح في زراعة سماعة من نوع "باها"

GMT 02:57 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى عسل تؤكد أن برنامجها الجديد على "أون لايف " سيكون مفاجأة

GMT 05:11 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على طرق الوقاية من "الصدفية" فى الشتاء

GMT 06:34 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

زوزو نبيل التي لا يعرفها أحد

GMT 08:13 2016 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

عسير تودع فراشة الإعلام أم كلثوم عن 42 عامًا

GMT 00:57 2017 الأربعاء ,19 إبريل / نيسان

سهير رمزي تؤكد أنها فوجئت بدورها في "قصر العشاق"

GMT 16:36 2014 السبت ,01 آذار/ مارس

اللفت يساعد في علاج الحساسية

GMT 11:20 2015 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

حمام أمونة الدمشقي يجمع بين التراث والحداثة

GMT 03:42 2017 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

ريهام حجاج حبيبة عمرو سعد في "وضع أمني"
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq