انضمام جورج وسوف إلى الثورة يُثير حفيظة النظام
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

سبب المضايقات لعائلته التي مازالت في حمص

انضمام جورج وسوف إلى الثورة يُثير حفيظة النظام

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - انضمام جورج وسوف إلى الثورة يُثير حفيظة النظام

الفنان السوري جورج وسوف

بيروت ـ سليمان أصفهاني   أثار استقرار في قطر، وتأكيد خبر انضمامه إلى الثورة السورية حفيظة النظام السوري، لدرجة سببت المضايقات لعائلته في قرية كفرون الواقعة في محافظة حمص السورية، حيث كشفت مصادر لـ"العرب اليوم" أن سلطان الطرب "فَضَلَ أن تكون نقلته من ضفة الموالاة إلى ضفة المعارضة غير علنية، إلا أن ثمة مصادر سربت تلك المعلومة إلى الإعلام، لاسيما بعد زيارته إلى الإمارات العربية المتحدة، واتخاذه قرار الدخول إلى الدوحة، التي من المفترض أن لا يدخلها، كونه من المواليين البارزين لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، ووحده موقع "يوتيوب" يؤكد هذه المعلومة، حيث يظهر "أبو وديع" في أحد الفيديوهات وهو يتحدث إلى مجموعة من جنود الجيش السوري على أحد الحواجز مبديًا تقديسه لدور الجيش، وفي فيديو آخر يظهر وسوف راكعًا وهو يقبل قدم رجل الأعمال رامي مخلوف، ابن خالة الرئيس السوري بشار الأسد.
ويبدو أن خبر الالتحاق بالمعارضة السورية دفع جورج وسوف للاستعانة بوكيله القانوني المحامي إيلي حاماتي، الذي أصدر بيانًا أكد فيه أن "الفنان لم يقم بزيارة قطر سرًا، وإنما علانية، من أجل زيارة نجله وديع، الذي يعمل هناك، وفي سبيل استكمال علاجه الفيزيائي، وأنه لا يتعاطى السياسة، متمنيًا السلام والاستقرار لسورية بجميع مكوناتها".
لكن للتوضيح لم يفارق وديع وسوف والده منذ الجلطة الدماغية التي أصيب بها أخيرًا وأدت إلى شلل جزئي في الجانب الأيسر من جسده، فكيف هو (وديع) يعمل في قطر و متى؟
ثانيًا، علاج وسوف الفيزيائي سيستكمل في السويد وليس في قطر، حسب التصريحات التي أدلى بها وسوف عند عودته إلى بيروت في لقاء خاص مع "العرب اليوم" في حينها.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انضمام جورج وسوف إلى الثورة يُثير حفيظة النظام انضمام جورج وسوف إلى الثورة يُثير حفيظة النظام



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 10:00 2017 الخميس ,27 إبريل / نيسان

فساتين محلّات "سيرينا" تمنح عروس 2017 طلّة حالمة

GMT 01:41 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

6 إشارات يُطلقها الجسم للإشارة إلى قصور القلب

GMT 06:40 2018 الجمعة ,23 شباط / فبراير

ريم هلال سعيدة بردود الفعل على "البيت الكبير"

GMT 07:25 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

إقليم بوليا مقصد كبار النجوم لعطلة خيالية في إيطاليا

GMT 20:11 2016 الإثنين ,01 شباط / فبراير

نصيحة لكل حامل" الحب يجعل طفلك سريع النمو"

GMT 00:33 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تحضّر مفاجأة مع دانا ومي سليم

GMT 23:10 2015 الإثنين ,23 شباط / فبراير

مقتل أحد أفراد الدفاع المدني في المزاحمية

GMT 01:33 2017 الثلاثاء ,06 حزيران / يونيو

"الزلابية " سيدة موائد الجزائريين في شهر رمضان

GMT 09:26 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

صور نادرة تُظهر حَمْل النجمة مارلين مونرو عام 1960
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq