مجلة لكسبريس الفرنسية ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بالملك محمد السادس
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

تناولت الجدل حول سفارة الرباط في باكستان ومزاعم استيراد مواد معفاة من الرسوم

مجلة "لكسبريس" الفرنسية ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بالملك محمد السادس

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - مجلة "لكسبريس" الفرنسية ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بالملك محمد السادس

الأميرة للا سلمى
باريس- العراق اليوم

 تضمنت مجلة "لكسبريس" بورتريه شاملا عن الأميرة للا سلمى، وما رافقه من حديث حول إمكانية منعه من التوزيع بالمغرب أو التضييق عليه.
وأشارت مصادر إلى كون العدد المذكور من المجلة الفرنسية لم يتعرض لأي منع أو تضييق، بل جرى توزيعه بشكل عاد، وذلك منذ الأسبوع الماضي، مؤكدة أن هذه الخطوة تعبر عن تكريس اختيار جديد يقوم على تجنب المنع وتبعاته السلبية على صورة المغرب بغض النظر عن مضمون الصحف والمجلات.

وأوردت المصادر أن البورتريه، الذي أعدته المجلة الفرنسية، يرسم مسار الأميرة منذ لقائها الأول بالملك محمد السادس، إلى غاية إعلان "بلاغ رسمي" لمحاميهما أخيرا خبر انفصالهما، وفِي خبر آخر، نشرت الجريدة قضية الجدل الدائر حول سفارة المغرب في باكستان، والمتعلقة بشكوك تحوم حول استيراد المكتب الدبلوماسي بهذا البلد مواد معفاة من الرسوم الجمركية، بشكل فيه إساءة استخدام للحقيبة الدبلوماسية، وفق ما نشره موقع "باكستان توداي".

ووفق المصدر، فإن الخارجية الباكستانية تسعى إلى الحصول على معلومات من المؤسسة الجمركية في البلاد بشأن المواد المعفاة من الرسوم الجمركية، والتي استوردتها السفارة المغربية.
وإلى جريدة "الأحداث المغربية"، التي نقرأ فيها أن امحند العنصر، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، وأحد قادة التحالف الحكومي، نفى أن يكون رئيس الحكومة سعد الدين العثماني دعا إلى اجتماع لقادة التحالف الحكومي يوم الإثنين، مؤكدا أن الأمور مازالت على حالها، ولَم يتوصل بأي دعوة لعقد اجتماع مماثل من قبل رئيس التحالف بخصوص التعديل الحكومي المرتقب، والذي دعا إليه الملك محمد السادس في خطاب العرش الأخير.

ورجح العنصر، وفق جريدة مغربية ، أن يطال التعديل الحكومي التركيبة والهندسة على حد سواء، غير أن مقربا من رئيس الحكومة اعتبر أن المبدأ العام هو تغيير الأشخاص، مضيفا أنه ما من داعٍ سياسي أو أخلاقي يفرض استبعاد هيئة سياسية معينة من التركيبة الحكومية بشكل مسبق.
وتتباين المواقف داخل الحكومة، إذ ذهب مصدر ثان إلى كون العثماني أسر لبعض معارفه أنه يفضّل حكومة بثلاثة أحزاب قوية، مشيرا إلى أحزاب العدالة والتنمية والتجمع الوطني للأحرار والاستقلال.
وفِي خبر آخر، تحدثت الورقية عن احتجاج قادته نساء وادي لاو وزائراتها بعد صلاة الجمعة الأخير بمسجد علي العماري بتطوان، ضد ما جاء بِه خطيب الجمعة البديل، الذي ناب عن زميله المسافر.

وأشارت المصادر إلى كون الخطيب تحدث عن المرأة الصالحة والطالحة، معتبرا الأولى هي التي لا تخرج من منزلها ولا تُمارس أي عمل خارجه، عكس النساء غير الصالحات، ويقصد بهن العاملات والمشتغلات خارج بيوتهن، وكذلك المنشغلات بالعمل الجمعوي أو السياسي، وفق ما تبين من كلامه وإيحاءاته.

وارتفع صوت عدد من النساء، منهن وادلاويات ومنهن زائرات للمنطقة، بحكم الفترة الصيفية، إذ استغربن ما جاء في خطبته، مذكرات إياه بشخصيات نسائية في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ممن أبلين البلاء الحسن خارج منازلهن في التجارة كما في الغزوات.

قد يهمك ايضا:

حفيدة الملكة إليزابيث تُربي ابني إدواردو مابيلي موزي

تفاصيل جديدة في حياة الأميرة دينا عبد الحميد أولى زوجات الحسين بن طلال

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجلة لكسبريس الفرنسية ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بالملك محمد السادس مجلة لكسبريس الفرنسية ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بالملك محمد السادس



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 09:54 2017 الجمعة ,07 إبريل / نيسان

إعلام "التريند"!

GMT 14:33 2015 الخميس ,17 أيلول / سبتمبر

"Hyundai Elantra 2016" سيارة بمواصفات ترفيهية

GMT 00:28 2015 الأربعاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

الطفل المعجزة يكشف ذكرياته الخاصة مع فناني الزمن الجميل

GMT 12:13 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

تقرير عن طراز "تيفولي" من شركة "سانغ يونغ" للسيارات

GMT 03:50 2016 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

آدم ينفي مهاجمة "الشيعية" في لبنان خلال مراسم عاشوراء

GMT 01:32 2017 الأربعاء ,04 كانون الثاني / يناير

دراسة تؤكد أن الفلفل الحار يساعد في محاربة السرطان

GMT 11:29 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

صيحات أحذية من أسبوع الموضة في لندن لموسم ربيع 2020

GMT 22:00 2019 الإثنين ,15 تموز / يوليو

أفضل 8 مستحضرات كريم أساس للبشرة الدهنيّة

GMT 14:35 2019 السبت ,12 كانون الثاني / يناير

سقوط شبكة لتبادل الزوجات وحفلات جنس جماعى
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq