أطمح إلى تحقيق إحدى الألقاب وفران آخر محطات الاستعداد للموسم المقبل
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

مدرب الفتح الرباطي وليد الرَّكراكي إلى "المغرب اليوم":

أطمح إلى تحقيق إحدى الألقاب وفران آخر محطات الاستعداد للموسم المقبل

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - أطمح إلى تحقيق إحدى الألقاب وفران آخر محطات الاستعداد للموسم المقبل

مدرب الفتح الرباطي وليد الرَّكراكي
الدارالبيضاء- سعيد علي

أكَّد المدرب الجديد لفريق الفتح الرباطي، وليد الركراكي، في حديث خاص إلى "المغرب اليوم"، أن "مدينة فران (وسط المغرب)، ستكون المحطة الأخيرة لتحضيرات الفريق للموسم المقبل".
وأوضح الركراكي، أنه "قرر تنظيم معسكر مغلق في مدينة إفران لمدة عشرة أيام، وذلك مباشرة بعد نهاية شهر رمضان"، مُؤكِّدًا أن "هذا التجمع سيكون محطة مهمة لقياس مدى جاهزية اللاعبين للموسم الكروي المقبل".
وتابع الركراكي، الذي خلف جمال السلامي، أن "تحضيرات الفريق انطلقت مع بداية الشهر الجاري"، مشيرًا إلى أنه "اعتمد على تقوية الجانب البدني، كون اللاعبين كانوا في عطلة بعد نهاية الموسم الرياضي الماضي".
وأضاف قائلًا، "بعد ذلك دخلنا في مرحلة الإعداد التقني والتكتيكي، والحمد لله كل العناصر أبانت عن جديتها وتطلعها لتحقيق أفضل في المنافسات المقبلة".
وعن تطلعاته في الموسم المقبل برفقة الفريق، قال الركراكي، "بكل صراحة، تدريبي لفريق مثل الفتح الرباطي، يُعد مفخرة لي، وفي الآن ذاته تكليف بالنسبة لي، فهذه أول تجربة لي لتدريب فريق، وسأعمل بكل ما أوتيت من تجربة وتكوين في الملاعب، وبمساعدة الطاقم التقني، على تحقيق نتائج إيجابية، والحفاظ على المكانة الريادية للنادي سواء في الدوري أو الكأس".
وأشار الركراكي، قائلًا، "لا أخفيكم سرًّا أنني أطمح برفقة الفريق الرباطي إلى إحراز إحدى الألقاب خلال الموسم المقبل"، مبرزًا أن "النادي يُوفِّر كل الإمكانات للتحضير والإعداد وسنعمل جاهدين على تحقيق الأفضل".
وبالعودة مع الركراكي، إلى الأسباب التي دفعت به إلى تدريب فريق الفتح الرباطي، قال، "الأمر كان بسيطًا، حيث تلقيت اتصالًا من إدارة النادي، وبعدها حصل التوافق، ووقَّعت العقد مباشرة، بعد انتهاء فترة التعاقد مع الزميل جمال السلامي، الذي أشكره في تلك المناسبة، حيث قدم مستوى طيبًا برفقة الفريق، غير أن سوء النتائج هو الذي حرمه من التنافس على اللقب".
وبشأن سابق معرفته بالفريق الرباطي، أوضح الركراكي، قائلًا، "صحيح أنني لم أمارس كرة القدم في المغرب، ولكن لي معرفة بكرة القدم المغربية وبعض أنديتها، فتجربتي في المنتخب المغربي كمدرب مساعد لرشيد الطاوسي، مكنتني من التعرف عن قرب على بعض اللاعبين المحليين، وكذلك بعض الأندية، ومنها فريق الفتح الرباطي، الذي يتوفر على لاعبين عززوا صفوف المنتخب المغربي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أطمح إلى تحقيق إحدى الألقاب وفران آخر محطات الاستعداد للموسم المقبل أطمح إلى تحقيق إحدى الألقاب وفران آخر محطات الاستعداد للموسم المقبل



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 21:35 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك

GMT 17:57 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

دار كليوباترا تصدر ديوان "نوستالجيا" لـ محمد صلاح

GMT 05:35 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

استعراض سيارة بيجو 308 في مظهرها الفخم الجديد

GMT 03:09 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

السعودية تطلق تأشيرة في 3 دقائق لزوار "موسم جدة"

GMT 06:42 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

هيلاري داف تظهر أنيقة في استوديو سيتي

GMT 08:39 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مهاجرون مغاربة يغتصبون فتاة إسبانية داخل مصعد

GMT 19:16 2018 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح مميزة لترتيب وتنظيف "غرفة المعيشة" مع حضور الأطفال

GMT 22:37 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات لتوضيب خزانة الملابس استقبالًا لفصل الشتاء
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq