ريان قرشي يؤكد أن كل قطعة يُصمِّمها لها شعور جديد وبدايته كانت بالأزياء الرجالية
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

شارك في العديد من المعارض والعروض في الدول العربية والخليجية

ريان قرشي يؤكد أن كل قطعة يُصمِّمها لها شعور جديد وبدايته كانت بالأزياء الرجالية

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - ريان قرشي يؤكد أن كل قطعة يُصمِّمها لها شعور جديد وبدايته كانت بالأزياء الرجالية

ريان قرشي
الرياض- العراق اليوم

 

ريان قرشي، مصمم أزياء سعودي درس القانون، وكان مهتمًّا منذ صغره بالموضة والأزياء، شارك في العديد من المعارض والعروض في الدول العربية والخليجية، ودخل مجالَ التصميم

منذ عمر السادسة عشرة، وبدأ في تصميم الثياب الرجالية و"الدقل"، ومن ثمَّ العبايات النسائية، وبدأ يعمل مؤخرًا في تصميم فساتين السهرة، لكن بطلبات خاصة ومحدودة.

وكان لنا معه هذا الحوار.

من هو ريان قرشي؟

شخص هاوٍ للفن، وتحديدًا فن التصميم، والألوان هي ما جعلني أدخل هذا المجال، وأُبحر فيه بشكل يمثِّل عادات وتقاليد المجتمع، وهدفي دائمًا أن أقدِّمَ الشيء البسيط الذي يُظهر الزيَّ بطريقةٍ

تليقُ بالمرأة، وتجعلها تبدوعلى أكمل وجه.

ما سبب اختيارِك هذا المجال؟

-كان لديَّ اهتمامٌ وشغفٌ دائم بأن أقدِّم لنفسي وللناس شيئًا مميزًا نرتديه، وفي الوقت نفسه لا يرتديه سوانا، وبما أنّ ربي منحني هذه الموهبة، فقد فضَّلت استغلالها بشكل أكبر، وأن أجعلها

تصل للمجتمع عن طريق إنتاج أكبر خط لأكبر عدد ممكن، والحمدلله نجحت في ذلك

 

 

ولماذا اخترتَ تصميمَ الأزياء النسائية السعودية بالذات؟

-عُرفت تصاميمي أكثر عندما بدأتُ في مجال تصميم الأزياء النسائية، لكنّ بدايتي كانت في تصميم الثياب الرجالية، ولشغفي وحبي للتجديد والتطوير، أضفتُ العنصر النسائي؛ لما فيه من

حرية أكبر في اختيار وتنسيق وإضافة الألوان، والأشغال اليدوية؛ لأنّ الثياب الرجاليةَ عادةً لها سمة معينة، ولا نستطيع أن نخرج عن الخط الرئيسي لها بشكل كبير.

 

اُذكر لنا أبرز التحديات التي واجهتكَ كمصمم، وهل واجهت نقدًا؟

-التحديات كثيرة جدًّا،أهمها أنّ هذا المجال يقتصر تعليمُه على البنات فقط، وكأنه ملك مُحْتَكَر لهنّ، لكن الآن من المتوقع أن يكون هناك اهتمامٌ كبير بهذا المجال من الرجال في الأجيال

القادمة، بالتأكيد لا يخلو المجال من النقد، ولكنني أفعل ما أقتنع به وأراه مناسبًا، ولا أهتمُّ بالنقد.

 

كيف كان شعورك عند تصميم أول قطعة لك، وماذا كانت؟

-كل قطعة أصمِّمها لها شعور جديد، وكأنه شعورُ أب يرى ابنه يكبر، أن تبدأ بفكرة من الخيال وتنفّذ على الواقع وبأيّ نمط سوف تصبح، فلكل قطعة من وجهة نظري إنجاز.

قد يهمك ايضا:

حفل زواج صاخب لإيلي صعب ابن المصمم اللبناني العالمي يستمر لـ3 أيام

سنان كمال يكشف جهوده للنهوض بالأزياء العراقية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ريان قرشي يؤكد أن كل قطعة يُصمِّمها لها شعور جديد وبدايته كانت بالأزياء الرجالية ريان قرشي يؤكد أن كل قطعة يُصمِّمها لها شعور جديد وبدايته كانت بالأزياء الرجالية



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 21:12 2020 الثلاثاء ,05 أيار / مايو

تنسيقات كاجوال من رانيا شهاب

GMT 07:29 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

دراسة تكشف أن ألعاب الأطفال فيها مواد خطيرة

GMT 23:20 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

سعر الريال السعودي مقابل دولار أمريكي الاثنين

GMT 05:48 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

5 رحلات سياحية لا ينبغي عليك تفويتها العام المقبل

GMT 09:28 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

شاكيرا تنفي انفصالها عن جيرارد بيكيه بطريقتها الخاصة

GMT 18:51 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

منتخب سيدات تونس يتلقى الهزيمة الرابعة في مونديال اليد

GMT 05:38 2014 الإثنين ,22 كانون الأول / ديسمبر

طبيب سعودي ينجح في زراعة سماعة من نوع "باها"

GMT 02:57 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى عسل تؤكد أن برنامجها الجديد على "أون لايف " سيكون مفاجأة

GMT 05:11 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على طرق الوقاية من "الصدفية" فى الشتاء

GMT 06:34 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

زوزو نبيل التي لا يعرفها أحد

GMT 08:13 2016 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

عسير تودع فراشة الإعلام أم كلثوم عن 42 عامًا

GMT 00:57 2017 الأربعاء ,19 إبريل / نيسان

سهير رمزي تؤكد أنها فوجئت بدورها في "قصر العشاق"

GMT 16:36 2014 السبت ,01 آذار/ مارس

اللفت يساعد في علاج الحساسية

GMT 11:20 2015 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

حمام أمونة الدمشقي يجمع بين التراث والحداثة
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq