التابوت والكلاب
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

التابوت والكلاب

 العراق اليوم -

 العراق اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت في المنام أنني وجدت تابوتاً صغيراً مفتوحاً من اعلى، وكان على شكل صندوق مستطيل، ووجدت فيه طفلاً صغيراً جداً في حجم لا يزيد طوله على 10 سنتيمرات. وهو ملفوف في ثيابه البيضاء وكأنه مكفّن بها. فأخذت التابوت والطفل لأبحث عن أهله، ولكن أصدقائي أخذوا الصندوق ووضعوه أمام باب بيت أناس أعرفهم، ودقوا الجرس وهربوا. ولكن، قبل أن تخرج صاحبة البيت، كان لديّ إحساس بأن الطفل لأهل بيت صديقي، الذي وجدت التابوت قريباً منه، فأسرعت وأخذت الطفل والصندوق. وذهب الى بيت صديقي وقرعت الباب. ففتح لي شخص ليس من أهله. وكانت هناك امرأة اختفت وراء الستارة عندما رأتني وسألتني عما أريد؟ فقلت لها: لقد وجدت طفلك. وظهر بعدها كل اهل البيت أقارب صديقي وسلّم والده عليّ وأخذ مني التابوت والطفل. وعندما أردت الخروج ، رأيت ثعابين كثيرة وفئراناً تجري وتعلب في البيت. فخفت كثيراً وأردت أن أقرأ الدعاء الذي أحفظه، ليقيني أذى العقارب والثعابين، لكني لم استطع لأنه غاب من ذاكرتي. ثم طلب من والد صديقي مساعدتي على الخروج، فذهب وتكلم مع ابنته وعاد بعد فترة ليخبرني بألا أخاف الثعابين لأنها أليفة ولا تؤذي. فلم اصدقه وألقيت سيجارتي المشتعلة على ثعبان أصفر كان يتبعني. فاحترق ذيله واشتعل كله ونفق. بعدها، اخرجني الرجل من البيت، فوجدت خمسة كلاب تهاجمني. ورأيت سيارة أجرة تمرّ والى جوارها امرأة عجوز تشير اليّ بيدها لأركب التاكسي. ولكن السائق لم ينتبه اليّ. وظل ماشياً. فدخلت البيت مرة أخرى وهاجمتني الكلاب. ولكني مسحت بيدي فوق رؤوسها حتى هدأت. وصحوت من النوم. فما تأويل الحلم؟

المغرب اليوم

التفسير: يا عزيزي، أبعد الله عنك الخوف والقلق ونجّاك مما تخشاه. فصاحب الحلم خائف من عدو، وعاجز عن منافسته أو التصدي له. ورؤية التابوت في المنام تدل على الهموم، وأيضاً على رفقة أصحاب السوء، والسير في طريق غير مأمون معهم. والثعابين هي بمثابة أعداء يحاولون النيل منك، والإيقاع بينك وبين اهلك أو بعض الجيران، وكذلك الكلاب، ولكن صاحب الحلم يتخلص من عداء أحدهم، وينصره الله عليك. ما يجعل الباقين يبتعدون عن طريقه ويتركون عداوته ويأمن جانبهم. والله تعالى أعلم.

arabstoday

أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 22:11 2020 السبت ,18 إبريل / نيسان

المكرالسيئ

GMT 22:04 2020 السبت ,18 إبريل / نيسان

الحمل والخطوبة

GMT 21:48 2020 السبت ,18 إبريل / نيسان

الخفّاش

GMT 17:13 2020 الثلاثاء ,14 إبريل / نيسان

البرق والمئذنة

GMT 17:07 2020 الثلاثاء ,14 إبريل / نيسان

القلق
 العراق اليوم -
 العراق اليوم -
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq