الحلم رأيت مرة أنني حبست نفسي في غرفة وكنت أبكي بحرقة وكان خلف الباب من يترجاني أن أفتحه ولكني لم أفتح الباب وكنت أقول لن أفتح الباب وأهدد بالانتحار وشعرت بأني أموت فعلاً، وكنت أعاتب من يقفون خلف الباب لكني لا أذكر الكلام الذي كنت أتفوه به فما تأويل هذا المنام
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

الضيف والفرج

 العراق اليوم -

 العراق اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت مرة أنني حبست نفسي في غرفة وكنت أبكي بحرقة. وكان خلف الباب من يترجاني أن أفتحه. ولكني لم أفتح الباب. وكنت أقول: "لن أفتح الباب" وأهدد بالانتحار. وشعرت بأني أموت فعلاً، وكنت أعاتب من يقفون خلف الباب. لكني لا أذكر الكلام الذي كنت أتفوه به. فما تأويل هذا المنام؟

المغرب اليوم

التفسير: كان الله في عونك. الدنيا مغلقة في وجهك، وتحملين غيرك مسؤولية ما أصابك. ويكاد اليأس يتملكك وتنسين أن مصائرنا يرسمها قدرنا. ولكن لا تنسي أن بعد العسر يسراً. وان شاء الله سوف يعطيك فترضين. وتذكري أن لكل ضيف نهاية. وكما يقول الشاعر: ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج. والبكاء ان شاء الله هو الفرج. وتذكري أن بذكر الهه تطمئن القلوب. والله تعالى أعلم.

arabstoday

أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 22:11 2020 السبت ,18 إبريل / نيسان

المكرالسيئ

GMT 22:04 2020 السبت ,18 إبريل / نيسان

الحمل والخطوبة

GMT 21:48 2020 السبت ,18 إبريل / نيسان

الخفّاش

GMT 17:13 2020 الثلاثاء ,14 إبريل / نيسان

البرق والمئذنة

GMT 17:07 2020 الثلاثاء ,14 إبريل / نيسان

القلق
 العراق اليوم -
 العراق اليوم -
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq