الحلم صلّيت صلاة الاستخارة لأجل الحصول على وظيفة في مجلة ما وقد حلمت بنفسي أمسك ورقة وأصرخ فرحًا نجحت لكن أمي كانت تغسل ملابس في طبق ولم تهتم أما أختي الكبرى فبدت متضايقة من نجاحي، بل ونفضت قطعة من القماش كانت تحاول أن تخطيها بالماكينة ثم رأيت أني صحوت وقررت العمل على الوظيفة لكن بعدما بدأت، تخوفت وصليت استخارة أخرى، وحلمت بأن موظفين من القوى العاملة يوزعون جوابات للعمل بأسماء ناس محددين، مقابل بعض المال وطرق هؤلاء بابنا وحصلنا على جوابين، وبما أني الأخت الصغرى لأختين، لم يكن لي جواب من ضمن الجوابات، لكني فوجئت بأن الرسائل كانت واحدة لأختي الكبرى والثانية كانت لي، فتحتها فوجدت ورقة إملاء فيها بياناتي ودفترًا مثل دفاتر الشيكات، وغضبت لأنهم لم يعينوني، ولأنهم يريدون المال فحسب ورمت الورقة جانبًا وصحوت من النوم ما تفسير هذا الحلم
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

البحث عن عمل والحلم بالحصول على وظيفة

 العراق اليوم -

 العراق اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: صلّيت صلاة الاستخارة لأجل الحصول على وظيفة في مجلة ما. وقد حلمت بنفسي أمسك ورقة وأصرخ فرحًا: "نجحت... لكن أمي كانت تغسل ملابس في طبق ولم تهتم. أما أختي الكبرى فبدت متضايقة من نجاحي، بل ونفضت قطعة من القماش كانت تحاول أن تخطيها بالماكينة. ثم رأيت أني صحوت وقررت العمل على الوظيفة. لكن بعدما بدأت، تخوفت.. وصليت استخارة أخرى، وحلمت بأن موظفين من القوى العاملة يوزعون جوابات للعمل بأسماء ناس محددين، مقابل بعض المال. وطرق هؤلاء بابنا وحصلنا على جوابين، وبما أني الأخت الصغرى لأختين، لم يكن لي جواب من ضمن الجوابات، لكني فوجئت بأن الرسائل كانت واحدة لأختي الكبرى والثانية كانت لي، فتحتها فوجدت ورقة إملاء فيها بياناتي. ودفترًا مثل دفاتر الشيكات، وغضبت لأنهم لم يعينوني، ولأنهم يريدون المال فحسب. ورمت الورقة جانبًا وصحوت من النوم. ما تفسير هذا الحلم؟

المغرب اليوم

التفسير: إحساسك بالظلم من عدم عثورك على وظيفة، مع اعتقادك بان كل شيء بالواسطة أو الرشوة. أفقدك الامل في التوفيق بالعمل. وكل هذا انعكس على احلامك. وهو أصابك بالغضب، ولا شك في أن الغضب كثيرًا ما يُفقد الإنسان الفرص ويجعل قراراته تُجانب الصواب. إضافة إلى تأثيره الضّار على صحة الإنسان، تأكدي يا عزيزتي أن الزرق بيد الله. وليس بأيدي المحتالين والمرتشين. وصبرًا جميلًا. وإن شاء الله يوفقك في العثور على عمل قريبًا. والله تعالى أعلى وأعلم.

arabstoday

أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 22:11 2020 السبت ,18 إبريل / نيسان

المكرالسيئ

GMT 22:04 2020 السبت ,18 إبريل / نيسان

الحمل والخطوبة

GMT 21:48 2020 السبت ,18 إبريل / نيسان

الخفّاش

GMT 17:13 2020 الثلاثاء ,14 إبريل / نيسان

البرق والمئذنة

GMT 17:07 2020 الثلاثاء ,14 إبريل / نيسان

القلق
 العراق اليوم -
 العراق اليوم -
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq